ها هي الفرحة تدق على أبواب قلبك أيتها الأم، طفلتك أو من كانت، تقف على أبواب المراهقة؛ متباهية بجمالها وحسن هندامها ولمعة شعرها واهتماماتها ببشرتها وجسمها وكل ألوان التحلي بالجمال.. مكياجاً كان أو رياضة تضيف لهارشاقةأو نظاماً خاصاً في الغذاء تتبعه.. فماذا أعددت أنت لهذه المرحلة الجميلة في حياة طفلتك؟
Main Categories: